كما نعلم أن الشواطئ والخلجان والمياه العمانية من أجمل ما يميز البلاد ويمنحها طبيعة فاتنة تهيئ ظروفا رائعة للسياحة الترفيهية لقضاء أجمل الأوقات في أحضان الطبيعة.
ويتآلف الإنسان العماني مع جمال هذه البيئة ويحرص على بقائها نظيفة من أجل الحفاظ على القيمة الجمالية الرائعة لعمان ومن أهم العادات في هذا الجانب:
- تحاشي إشعال النيران وتسليط الإضاءة على مخابئ السلاحف والتقيد بأقل حركة على طول الشاطئ أثناء مراقبة السلاحف.
- أن يلتزم هواة التصوير الفوتوغرافي بعدم تسليط فلاش الكميرا على السلاحف ليلا وعدم تصويرها في مخابئها.
وحرصا من الدولة على تنظيم النشاط السياحي والتزامه بالاطار الأخلاقي العماني والعادات والأصول الدينية وضعت الحكومة عددا من القوانين والارشادات التي ينبغي على السياح والزوار الإلتزام بها وهي:
- يرجى الإستئذان عند تصوير الأشخاص.
- يمنع التجوال بملابس السباحه بعيدا عن الشاطئ.
- يسمح بقيادة المركبات لمن يملكون رخصة القيادة فقط.
- يجب الإنتباه للوائح منع التصوير في الأماكن الخاصة والإلتزام بذلك.
- ينبغي الحصول على تصريح الدخول لزيارة القلاع والحصون من وزارة التراث والثقافة[1].
ويتآلف الإنسان العماني مع جمال هذه البيئة ويحرص على بقائها نظيفة من أجل الحفاظ على القيمة الجمالية الرائعة لعمان ومن أهم العادات في هذا الجانب:
- حضر جمع الأصداف البحرية والرخويات والمرجانيات والسرطانيات وبيض السلاحف.
- لا يسمح بممارسة هواية صيد الأسماك في محافظة ظفار إلا في المنطقة الواقعة بين المغسيل و طاقة فقط وكذلك يمنع الصيد بالصنارة إلا بالحصول على أذن مسبق.
- يمنع منعا باتا صيد الأسماك بالرمح في مياه السلطنة.
- تحاشي إشعال النيران وتسليط الإضاءة على مخابئ السلاحف والتقيد بأقل حركة على طول الشاطئ أثناء مراقبة السلاحف.
- أن يلتزم هواة التصوير الفوتوغرافي بعدم تسليط فلاش الكميرا على السلاحف ليلا وعدم تصويرها في مخابئها.
وحرصا من الدولة على تنظيم النشاط السياحي والتزامه بالاطار الأخلاقي العماني والعادات والأصول الدينية وضعت الحكومة عددا من القوانين والارشادات التي ينبغي على السياح والزوار الإلتزام بها وهي:
- يرجى الإستئذان عند تصوير الأشخاص.
- يمنع التجوال بملابس السباحه بعيدا عن الشاطئ.
- يسمح بقيادة المركبات لمن يملكون رخصة القيادة فقط.
- يجب الإنتباه للوائح منع التصوير في الأماكن الخاصة والإلتزام بذلك.
- ينبغي الحصول على تصريح الدخول لزيارة القلاع والحصون من وزارة التراث والثقافة[1].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق