طرق التدريس تعرف طرق التدريس بأنّها الأساليب والإجراءات التي يتبعها المعلم داخل غرفة الصف لإيصال معلومة، أو فكرة جديد للطلاب وتعتمد طرق التدريس على مدى إتقان المعلم لهذه الطرق ومدى المهارة التي يمتلكها لإيصال المعلومة بالشكل الصحيح فالمعلم يجب أن يزيد فضول الطلبة حتى تكون عملية التعليم ممتعة بشكل أكثر، كما يجب على المعلم أن يستحث دافعية الطلبة لتكون عملية التعليم أنجح لأنّ الدافعية والاستعدادية لا تأتي إلا بالتعليم بطريقة فعالة.[١]
طرق التدريس قديماً وحديثاً للتدريس قديما وحديثا هناك طرق عدة أهمها:[٢] تعتمد الطرق القديمة على استراتيجيات بسيطة لا تفي بغرض التعلم ولا تلبي حاجاته الأساسية في عملية التعليم فهي تضع المتعلم في مكان التلقي وأهم هدف يمكن تحقيقه هو مدى حفظ المتعلم للمعلومات، ويعتمد المعلم على طريقة الإلقاء ولا يوجد هنا دور يذكر للمتعلم، أما الطرق الحديثة فهي تعتمد على طرق وأساليب حديثة تصب اهتمامها على المتعلم، ومدى تفاعله معها، في حين أنّ الطرق القديمة لا تراعي الفروق الفردية بين الطلبة فهي تنظر إلى الصف كأنّ جميع طلابه في المستوى نفسه، إلا إنّ الطرق الحديثة تراعي الفروق الفردية بين الطلبة، وتهتم بمشاكل الطلبة الذين يعانون من مشكلات تعلم. يطلب من المتعلم في الطرق القديمة التركيز على حاسة السمع والبصر فالمعلم يشرح على السبورة فالطالب يستمع للمعلم وينقل ما يكتبه المعلم، وهكذا تكون عملية التعلم خالية من التفاعل بين المعلم والطالب وبين الطلبة أنفسهم، لذلك اعتمدت الاستراتيجيات الحديثة على استخدام ادوات متعددة وازداد التفاعل الصفي. كان الطالب يعتمد بشكل كبير على الكتاب المدرسي وما يحتويه من معلومات، أما في الطرق الحديثة فأصبح الطالب يحصل على المعلومات بطريقة اسهل وأسرع من خلال الشبكة العنكبوتية العالمية.
طرق التدريس قديماً وحديثاً للتدريس قديما وحديثا هناك طرق عدة أهمها:[٢] تعتمد الطرق القديمة على استراتيجيات بسيطة لا تفي بغرض التعلم ولا تلبي حاجاته الأساسية في عملية التعليم فهي تضع المتعلم في مكان التلقي وأهم هدف يمكن تحقيقه هو مدى حفظ المتعلم للمعلومات، ويعتمد المعلم على طريقة الإلقاء ولا يوجد هنا دور يذكر للمتعلم، أما الطرق الحديثة فهي تعتمد على طرق وأساليب حديثة تصب اهتمامها على المتعلم، ومدى تفاعله معها، في حين أنّ الطرق القديمة لا تراعي الفروق الفردية بين الطلبة فهي تنظر إلى الصف كأنّ جميع طلابه في المستوى نفسه، إلا إنّ الطرق الحديثة تراعي الفروق الفردية بين الطلبة، وتهتم بمشاكل الطلبة الذين يعانون من مشكلات تعلم. يطلب من المتعلم في الطرق القديمة التركيز على حاسة السمع والبصر فالمعلم يشرح على السبورة فالطالب يستمع للمعلم وينقل ما يكتبه المعلم، وهكذا تكون عملية التعلم خالية من التفاعل بين المعلم والطالب وبين الطلبة أنفسهم، لذلك اعتمدت الاستراتيجيات الحديثة على استخدام ادوات متعددة وازداد التفاعل الصفي. كان الطالب يعتمد بشكل كبير على الكتاب المدرسي وما يحتويه من معلومات، أما في الطرق الحديثة فأصبح الطالب يحصل على المعلومات بطريقة اسهل وأسرع من خلال الشبكة العنكبوتية العالمية.
أنواع طرق التدريس لطرق التدريس هناك أنواع عدة:[٣] المحاضرة: تعتمد هذه الطريقة بشكل على المعلم حيث يشرح المعلم دون توجيه أي سؤال من قبل الطلبة، وغالباً ما تستغرق هذه الطريقة مدة ساعة إلى ساعتين. المناقشة: تعتمد هذه الطريقة على التفاعل بين المعلم والمتعلم، حيث لا يلقي الشرح كله على المعلم إنّما يتم طرح موضوع من المعلم وتتم المناقشة في هذا الموضوع من المتعلم. الحوار: تسمى هذه الطريقة بالطريقة السقراطية الذي يعد سقراط أول من اتبعها مع طلابه. القصة: يتم سرد المعلومات من المعلم على شكل قصة، لذا غالباً ما تكون هذه الطريقة ممتعة للطلبة. حل المشكلات: في هذه الطريقة يشعر الطالب أنّه يواجه مشكلة يجب عليه البحث عن حلول لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق